يعود إلينا حاملا كل الأمال ، و نشتاق إلية لنيل الرحمات ، اللهم ادم علينا رمضان ، و أعتق رقابنا و رقاب أمهتنا و أبائنا و جميع المسلمين من النار يا أرحم الراحمين ، كل عام و أنتم بخير .
الله أرد لنا من القرآن الكريم أن يكون المرجع لكيفية أن تعيش في هذه الحياه ، مثل أن تكون في أمتحان و أن يعطى لك جميع الإجابات النموذجية ، و لكن الغريب أنك تنسي و تبحث عن إجابة خارجة ، و أكثر ما يدعوا للتوقف في أيات القرآن الكريم، كيف يمن الله على عبادة حتى بكيف أن تدعوه ، كيف أن تطلب منة فيعطيك ، عجيب أمر الأنسان ، يسعى ليصعب الحياة على نفسة و الله يريد لة المغفرة ،رَبَّنَا لَا تُزِغۡ قُلُوبَنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَيۡتَنَا وَهَبۡ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةًۚ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابُ (سُوۡرَةُ آل عِمرَان) – اللهم امين
مَا يُبَدَّلُ ٱلۡقَوۡلُ لَدَىَّ وَمَآ أَنَا۟ بِظَلَّـٰمٍ۬ لِّلۡعَبِيدِ (سُوۡرَةُ قٓ)- تكررت كثيرا في أيات القرآن ، و في كل مرة أشعر بالخجل و الحياء من الله ، أن يأكد الله لنا انة لا يظلم أحد ، تعالى الله سبحانة ، الأنسان هو من يظلم نفسة دائما ، ولعل الله أراد أن يذكرنا بذلك ، و يضا أن نتذكر دائما أن الله سبحانة و تعالى مطلع على ما نعمل و ما تخفية قلوبنا ، اللهم أغفر ما ظهر من قول و فعل ،أو وقر في قلب سبحانك عالم الغيب ، الرحيم بعبادة أكثر من أمهاتم .
هناك تعليق واحد:
عموما كل عام وانت بخير
إرسال تعليق